جام جان

آیا جن می تواند وارد بدن انسان شود وآن راکنترل نماید؟

آیا جن می تواند وارد بدن انسان شود وآن راکنترل نماید؟

- اندازه متن +

سوال153 :
آیا جن می تواند وارد بدن انسان شود وآن راکنترل نماید؟
پاسخ استاد علی ساعی به سوال شماره 153 : بانگاه به مستندت و با رجوع به بعضی ادعیه جات و روایات صحت مورد اشاره جنابعالی اثبات میشود که میتواند دلایل مختلفی داشته باشد!
🌟🌱مسخَّر خود در این اسارت دخالت داشته روح خود را تسلیم شیاطین نموده، و یا با ورود به حریم علوم ناشناخته و ممنوعه راه را برای این اسارت فراهم نموده! و یا با انجام اعمالی که مرضیّ شریعت نبوده بر آن باعث گشته! و همچنین دلایل مستند دیگری را میتوان نام برد!
🌟🌱اما مومن به هیچ وجه تحت اسارت روحی شیاطین و اجانین واقع نمیشود هر چند که مزاحمت های جسمانی برای او بوجود آورند!
🌟🌱در واقع شیاطین نه اینکه در جسم شخص حلول کنند بلکه با تسخیر سستم عصبی و مغزی شخص منظور کنترل اعمال و رفتار او را به دست میگیرند!
🌟🌱نمونه ی ضعیف آن همان وسواسیت انسان است!
💧نمونه های مناجاتی برای این سؤال:
💧للْمَسْحُورِ وَ التَّوَابِعِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ السَّمِّ وَ السُّلْطَانِ وَ الشَّيْطَانِ وَ جَمِيعِ مَا يَخَافُهُ الْإِنْسَانُ وَ مَنْ عُلِّقَ عَلَيْهِ هَذَا الْكِتَابُ لَا يَخَافُ اللُّصُوصَ وَ السَّارِقَ وَ لَا شَيْئاً مِنَ السِّبَاعِ وَ الْحَيَّاتِ وَ الْعَقَارِبِ وَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ يُؤْذِي النَّاسَ وَ هَذِهِ كِتَابَتُهُ 💧
💧براى كسى كه او را سحر كرده‏اند، و مصروع و دفع سمّ و شيطان و هر چه كه انسان از او ميترسد اين حرز را بنويس و هر كه اين نامه را بگردن آويزد از دزد و درّنده و مار و عقرب و هر چيز موذى نترسد:
🌻بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أي كنوش أي كنوش أرشش عطينطينطح يا ميططرون فريالسنون ما وماسا ماسوما يا طيطشالوش خيطوش مشفقيش مشاصعوش أوطيعينوش ليطيفتكش هذا هذا وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنا إِلى‏ مُوسَى الْأَمْرَ وَ ما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ اخْرُجْ بِقُدْرَةِ اللَّهِ مِنْهَا أَيُّهَا اللَّعِينُ بِعِزَّةِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اخْرُجْ مِنْهَا وَ إِلَّا كُنْتَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ اخْرُجْ مِنْهَا فَما يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيها فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ اخْرُجْ مَذْؤُماً مَدْحُوراً مَلْعُوناً كَما لَعَنَّا أَصْحابَ السَّبْتِ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا اخْرُجْ يَا ذَوِي الْمَخْزُونِ اخْرُجْ يَا سورا سور بِالاسْمِ الْمَخْزُونِ يَا ميططرون طرعون مراعون تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ يَاهِيّاً شَرَاهِيَّا حَيّاً قَيُّوماً بِالاسْمِ الْمَكْتُوبِ عَلَى جَبْهَةِ إِسْرَافِيلَ اطْرُدْ عَنْ صَاحِبِ هَذَا الْكِتَابِ كُلَّ جِنِّيٍّ وَ جِنِّيَّةٍ وَ شَيْطَانٍ وَ شَيْطَانَةٍ وَ تَابِعٍ وَ تَابِعَةٍ وَ سَاحِرٍ وَ سَاحِرَةٍ وَ غُولٍ وَ غُولَةٍ وَ كُلِّ مُتَعَبِّثٍ وَ عَابِثٍ يَعْبَثُ بِابْنِ آدَمَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ وَ عِتْرَتِهِ الطَّاهِرِين‏
مكارم الأخلاق، ص: 415
⚡️⚡️⚡️تذکر: بنده نسخه ای را پیشنهاد نمیدهم صرف بحث علمی است نه تجویز و درمان⚡️⚡️⚡️
قالَ: حَجَجْنَا سَنَةً فَلَمَّا صِرْنَا فِي خَرَابَاتِ الْمَدِينَةِ بَيْنَ الْحِيطَانِ افْتَقَدْنَا رَفِيقاً لَنَا مِنْ إِخْوَانِنَا فَطَلَبْنَاهُ فَلَمْ نَجِدْهُ فَقَالَ لَنَا النَّاسُ بِالْمَدِينَةِ إِنَّ صَاحِبَكُمْ اخْتَطَفَتْهُ الْجِنُّ فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ أَخْبَرْتُهُ بِحَالِهِ وَ بِقَوْلِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ فَقَالَ اخْرُجْ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي اخْتُطِفَ أَوْ قَالَ افْتُقِدَ فَقُلْ بِأَعْلَى صَوْتِكَ يَا صَالِحَ بْنَ عَلِيٍّ إِنَّ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ لَكَ أَ هَكَذَا عَاهَدَتْ وَ عَاقَدَتِ الْجِنُّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ اطْلُبْ فُلَاناً حَتَّى تُؤَدِّيَهُ إِلَى رُفَقَائِهِ ثُمَّ قُلْ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ عَزَمْتُ عَلَيْكُمْ بِمَا عَزَمَ عَلَيْكُمْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع لَمَّا خَلَّيْتُمْ عَنْ صَاحِبِي وَ أَرْشَدْتُمُوهُ إِلَى الطَّرِيقِ قَالَ فَفَعَلْتُ ذَلِكَ فَلَمْ أَلْبَثْ إِذَا بِصَاحِبِي قَدْ خَرَجَ عَلَيَّ مِنْ بَعْضِ الْخَرَابَاتِ فَقَالَ‏ إِنَّ شَخْصاً تَرَاءَى لِي مَا رَأَيْتُ صُورَةً إِلَّا وَ هُوَ أَحْسَنُ «1» مِنْهَا فَقَالَ يَا فَتَى أَظُنُّكَ تَتَوَلَّى آلَ مُحَمَّدٍ ص فَقُلْتُ نَعَمْ فَقَالَ إِنَّ هَاهُنَا رَجُلٌ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ ص هَلْ لَكَ أَنْ تُؤْجَرَ وَ تُسَلِّمَ عَلَيْهِ فَقُلْتُ بَلَى فَأَدْخَلَنِي مِنْ هَذِهِ الْحِيطَانِ «2» وَ هُوَ يَمْشِي أَمَامِي فَلَمَّا أَنْ سَارَ غَيْرَ بَعِيدٍ نَظَرْتُ فَلَمْ أَرَ شَيْئاً وَ غُشِيَ عَلَيَّ فَبَقِيتُ مَغْشِيّاً عَلَيَّ لَا أَدْرِي أَيْنَ أَنَا مِنْ أَرْضِ اللَّهِ حَتَّى كَانَ الْآنَ فَإِذَا قَدْ أَتَانِي آتٍ وَ حَمَلَنِي حَتَّى أَخْرَجَنِي إِلَى الطَّرِيقِ فَأَخْبَرْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع بِذَلِكَ فَقَالَ ذَلِكَ الْغُوَّالُ «3» أَوِ الْغُولُ نَوْعٌ مِنَ الْجِنِّ يَغْتَالُ الْإِنْسَانَ فَإِذَا رَأَيْتَ الشَّخْصَ الْوَاحِدَ فَلَا تَسْتَرْشِدْهُ وَ إِنْ أَرْشَدَكُمْ فَخَالِفُوهُ «4» وَ إِذَا رَأَيْتَهُ فِي خَرَابٍ وَ قَدْ خَرَجَ عَلَيْكَ أَوْ فِي فَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ فَأَذِّنْ فِي وَجْهِهِ وَ ارْفَعْ صَوْتَكَ وَ قُلْ سُبْحَانَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ نُجُوماً رُجُوماً «5» لِلشَّياطِينِ عَزَمْتُ عَلَيْكَ يَا خَبِيثُ بِعَزِيمَةِ اللَّهِ الَّتِي عَزَمَ بِهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع وَ رَمَيْتُ بِسَهْمِ اللَّهِ الْمُصِيبِ الَّذِي لَا يُخْطِئُ وَ جَعَلْتُ سَمْعَ اللَّهِ عَلَى سَمْعِكَ وَ بَصَرِكَ وَ ذَلَّلْتُكَ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ قَهَرْتُ سُلْطَانَكَ بِسُلْطَانِ اللَّهِ يَا خَبِيثُ لَا سَبِيلَ لَكَ فَإِنَّكَ تَقْهَرُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ تَصْرِفُهُ عَنْكَ فَإِذَا ضَلَلْتَ الطَّرِيقَ فَأَذِّنْ بِأَعْلَى صَوْتِكَ وَ قُلْ يَا سَيَّارَةَ اللَّهِ دُلُّونَا عَلَى الطَّرِيقِ يَرْحَمْكُمُ اللَّهُ أَرْشِدُونَا يُرْشِدْكُمُ اللَّهُ فَإِنْ أَصَبْتَ وَ إِلَّا فَنَادِ يَا عُتَاةَ الْجِنِّ وَ يَا مَرَدَةَ الشَّيَاطِينِ أَرْشِدُونِي وَ دُلُّونِي عَلَى الطَّرِيقِ وَ إِلَّا أَشْرَعْتُ «6» لَكُمْ بِسَهْمِ اللَّهِ الْمُصِيبِ إِيَّاكُمْ عَزِيمَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ يَا مَرَدَةَ الشَّيَاطِينِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ مُبِينٍ اللَّهُ غَالِبُكُمْ‏ بِجُنْدِهِ الْغَالِبِ وَ قَاهِرُكُمْ بِسُلْطَانِهِ الْقَاهِرِ وَ مُذَلِّلُكُمْ بعزته [بِعِزِّهِ‏] الْمَتِينِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ ارْفَعْ صَوْتَكَ بِالْأَذَانِ تُرْشَدْ وَ تُصِيبُ الطَّرِيقَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ «1».
بحار الأنوار (ط – بيروت)، ج‏60، ص: 11
عنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَنْ تَخَلَّى عَلَى قَبْرٍ أَوْ بَالَ قَائِماً أَوْ بَالَ فِي مَاءٍ قَائِماً أَوْ مَشَى فِي حِذَاءٍ وَاحِدٍ أَوْ شَرِبَ قَائِماً أَوْ خَلَا فِي بَيْتٍ وَحْدَهُ وَ بَاتَ عَلَى غَمَرٍ فَأَصَابَهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ الشَّيْطَانِ لَمْ يَدَعْهُ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَ أَسْرَعُ مَا يَكُونُ الشَّيْطَانُ إِلَى الْإِنْسَانِ وَ هُوَ عَلَى بَعْضِ هَذِهِ الْحَالاتِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص خَرَجَ فِي سَرِيَّةٍ فَأَتَى وَادِيَ مَجَنَّةَ «2» فَنَادَى أَصْحَابَهُ أَلَا لِيَأْخُذْ كُلُّ رَجُلٍ مِنْكُمْ بِيَدِ صَاحِبِهِ وَ لَا يَدْخُلَنَّ رَجُلٌ وَحْدَهُ وَ لَا يَمْضِي رَجُلٌ وَحْدَهُ قَالَ فَتَقَدَّمَ رَجُلٌ وَحْدَهُ فَانْتَهَى إِلَيْهِ وَ قَدْ صُرِعَ فَأُخْبِرَ بِذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَأَخَذَ بِإِبْهَامِهِ فَغَمَزَهَا ثُمَّ قَالَ- بِسْمِ اللَّهِ اخْرُجْ خَبِيثُ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ فَقَامَ.
الكافي (ط – الإسلامية)، ج‏6، ص: 533
⚡️⚡️⚡️الله اعلم بحقایق الامور⚡️⚡️⚡️

About Author

علی ساعی

submit comment
0 Comment

What is your opinion about this article?

Leave a Reply

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *