آیا پیامبر علم غیب می دانند یا خیر؟

15

سوال:۲۵۰۹ :

#تکلمه_سوال2506
سلام علیکم
تشکر دوباره از بابت پاسخگوئی به ادامه مباحث آیا پیامبر خداوند علم غیب می داندیا نه?
جواب استاد دلگشا را خدمتتان ارسال می کنم👇
[Forwarded from سعید حسن زاده دلگشا]
جمله “تنزل …” حال از “انزلناه” است نه اینکه جمله مستانفه باشد و دلیل بر استمرار.
🌸🔆🌷بسم الله الرحمن الرحیم🌷🔆🌸
#پاسخ2509
🍀🔅🌷علیکم السلام🌷🔅🍀
🌷🔅🌱کاملا غیر علمی و غیر نحوی است، چرا که ضمیر جمله حالیه باید با ذوالحال مطابقت داشته باشد در حالیکه چنین تطابقی وجود دارد .همچنین ذوالحال بودن فعل موضوع عجیبی است.
در ثانی اگر نظر ایشان را به تسامح بپذیریم بایستی منکر تکرار لیله القدر بشیم در حالیکه به نصوص روایی و تواتر احادیث تکرار سالانه لیله القدر حقیقتی است انکار ناپذیر حتی اهل تسنن به این حقیقت اعتراف دارند.
🌷🔅🌱انکار لیلة القدر انکار امام زمان علیه السلام است.
🌷🔅🌱انکار لیلة القدر انکار قطع نزول امر الهی و پایان تقدیرات رحمانی و عدم نزول روح القدس و ملائک به محضر امام زمان علیه السلام میباشد.
🌷🔅🌱انکار لیلة القدر نادیده گرفتن نصوص روایی در تایید لیلة القدر میباشد.
🌷🔅🌱همچنین نزول قرآن با نزول امر الهی دو موضوعی جداگانه میباشد.
🌻🔅🌱 بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ‏
حم(1)
وَ الْكِتَابِ الْمُبِينِ(2)
إِنَّا أَنزَلْنَهُ فىِ لَيْلَةٍ مُّبَرَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ(3)
فِيهَا يُفْرَقُ كلُ‏ُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ(4)
أَمْرًا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ(5)

🌷🔅🌱امام سجاد علیه السلام و صحیفه سجادیه و لیله القدر
🌸🔅🌱 (5) ثُمَّ فَضَّلَ لَيْلَةً وَاحِدَةً مِنْ لَيَالِيهِ عَلَى لَيَالِي أَلْفِ شَهْرٍ، وَ سَمَّاهَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ، تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ، دَائِمُ الْبَرَكَةِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ بِمَا أَحْكَمَ مِنْ قَضَائِهِ.
🌸🔅🌱و أَجْلَلْتَ فِيهِ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ.
الصحيفة السجادية، ص: 197
🌸🔅🌱 السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْر
الصحيفة السجادية، ص: 200
🌸🔅🌱حدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ يُكْتَبُ مَا يَكُونُ مِنْهَا فِي السَّنَةِ إِلَى مِثْلِهَا مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ أَوْ مَوْتٍ أَوْ حَيَاةٍ أَوْ مَطَرٍ وَ يُكْتَبُ فِيهَا وَفْدُ الْحَاجِّ ثُمَّ يقضى [يُفْضَى‏] «1» ذَلِكَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ فَقُلْتُ إِلَى مَنْ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ فَقَالَ إِلَى مَنْ تَرَى.
2- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ ما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ «2» قَالَ نَزَلَ فِيهَا مَا يَكُونُ مِنَ السَّنَةِ إِلَى السَّنَةِ مِنْ مَوْتٍ أَوْ مَوْلُودٍ قُلْتُ لَهُ إِلَى مَنْ فَقَالَ إِلَى مَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ إِنَّ النَّاسَ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ فِي صَلَاةٍ وَ دُعَاءٍ وَ مَسْأَلَةٍ وَ صَاحِبَ هَذَا الْأَمْرِ فِي شُغُلٍ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ إِلَيْهِ بِأُمُورِ السَّنَةِ مِنْ غُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى طُلُوعِهَا مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ لَهُ إِلَى أَنْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ.
3- حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مَعْرُوفٍ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقَالَ مَا عِنْدِي فِيهِ شَيْ‏ءٌ وَ لَكِنْ إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ تِسْعَ عَشْرَةَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ قُسِمَ فِيهَا الْأَرْزَاقُ وَ كُتِبَ فِيهَا الْآجَالُ وَ خَرَجَ فِيهَا صِكَاكُ الْحَاجِّ وَ أَطْلَعَ اللَّهُ إِلَى عِبَادِهِ فَغَفَرَ اللَّهُ لَهُمْ إِلَّا شَارِبَ الْخَمْرِ «3» فَإِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ ثَلَاثَةٍ وَ عِشْرِينَ فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ‏
ثُمَّ يُنْهَى ذَلِكَ وَ يُمْضَى قَالَ قُلْتُ إِلَى مَنْ قَالَ إِلَى صَاحِبِكُمْ وَ لَوْ لَا ذَلِكَ لَمْ يُعْلَمْ.
4- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ يُونُسَ عَنِ الْحَرْثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الْبَصْرِيِّ وَ عَنْ عَمْرٍو عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَمَّنْ رَوَاهُ عَنْ هِشَامٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ «1» قَالَ تِلْكَ لَيْلَةُ الْقَدْرِ يُكْتَبُ فِيهَا وَفْدُ الْحَاجِّ وَ مَا يَكُونُ فِيهَا مِنْ طَاعَةٍ أَوْ مَعْصِيَةٍ أَوْ مَوْتٍ أَوْ حَيَاةٍ وَ يُحْدِثُ اللَّهُ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ مَا يَشَاءُ ثُمَّ يُلْقِيهِ إِلَى صَاحِبِ الْأَرْضِ قَالَ الْحَرْثُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْبَصْرِيُّ قُلْتُ وَ مَنْ صَاحِبُ الْأَرْضِ قَالَ صَاحِبُكُمْ.
5- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي عِمْرَانَ الْهَمْدَانِيِّ عَنْ يُونُسَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ عَنْ أَبِي الْمُهَاجِرِ عَنْ أَبِي الْهُذَيْلِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ: يَا أَبَا الْهُذَيْلِ إِنَّا لَا يَخْفَى عَلَيْنَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ يَطُوفُونَ «2» بِنَا فِيهَا.
6- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي تَنَزَّلُ فِيهَا الْمَلَائِكَةُ فَقَالَ تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ قَالَ ثُمَّ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع مِمَّنْ وَ إِلَى مَنْ وَ مَا يَنْزِلُ.
7- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ الْمُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ إِذْ جَاءَ رَسُولُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَقُلْتُ لَهُ سَلْهُ عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ فَلَمَّا رَجَعَ قُلْتُ لَهُ سَأَلْتَهُ قَالَ نَعَمْ فَأَخْبَرَنِي بِمَا أَرَدْتُ وَ مَا لَمْ أُرِدْ قَالَ إِنَّ اللَّهَ يَقْضِي فِيهَا مَقَادِيرَ تِلْكَ السَّنَةِ ثُمَّ يَقْذِفُ بِهِ إِلَى الْأَرْضِ فَقُلْتُ إِلَى مَنْ فَقَالَ إِلَى مَنْ تَرَى يَا عَاجِزُ أَوْ يَا ضَعِيفُ.
بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج‏1، ص: 222

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد.