جام جان

منظور از عزائم و رخصت ها در حدیث مطرح شده چیست؟

منظور از عزائم و رخصت ها در حدیث مطرح شده چیست؟

- اندازه متن +

سوال 436
🌸منظور از عزائم و رخصت ها در حدیث زیر چیست؟

💦و اعلموا رحمكم الله أنه من لم يعرف من كتاب الله عز و جل الناسخ من المنسوخ و الخاص من العام و المحكم من المتشابه و الرخص من العزائم و المكي و المدني … …………….. فليس بعالم بالقرآن ( بحارالأنوار ج : 90 ص : 4)

پاسخ استاد علی ساعی به سوال شماره 436

☀️❄️☀️جواب☀️❄️☀️
🔆🔅🌱بنظر حقیر «الرخص» اشاره به مستحبات و «العزائم» اشاره به واجبات دارد!(الله اعلم)

🍀❄️🍀تصویری از جمال قرآن توسط قرآن ناطق:
🌸🔅🌱 و لَقَدْ سَأَلَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ- شِيعَتُهُ عَنْ مِثْلِ هَذَا فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَنْزَلَ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَقْسَامٍ كُلٌّ مِنْهَا شَافٍ كَافٍ وَ هِيَ أَمْرٌ وَ زَجْرٌ وَ تَرْغِيبٌ وَ تَرْهِيبٌ وَ جَدَلٌ وَ مَثَلٌ وَ قِصَصٌ وَ فِي الْقُرْآنِ نَاسِخٌ وَ مَنْسُوخٌ وَ مُحْكَمٌ وَ مُتَشَابِهٌ وَ خَاصٌّ وَ عَامٌّ وَ مُقَدَّمٌ وَ مُؤَخَّرٌ وَ عَزَائِمُ وَ رُخَصٌ وَ حَلَالٌ وَ حَرَامٌ وَ فَرَائِضُ وَ أَحْكَامٌ وَ مُنْقَطِعٌ وَ مَعْطُوفٌ وَ مُنْقَطِعٌ غَيْرُ مَعْطُوفٍ وَ حَرْفٌ مَكَانَ حَرْفٍ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ خَاصٌّ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ عَامٌّ مُحْتَمِلُ الْعُمُومِ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ وَاحِدٌ وَ مَعْنَاهُ جَمْعٌ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ جَمْعٌ وَ مَعْنَاهُ وَاحِدٌ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ مَاضٍ وَ مَعْنَاهُ مُسْتَقْبِلٌ وَ مِنْهُ مَا لَفْظُهُ عَلَى الْخَبَرِ وَ مَعْنَاهُ حِكَايَةٌ عَنْ قَوْمٍ آخَرَ وَ مِنْهُ مَا هُوَ بَاقٍ مُحَرَّفٌ عَنْ جِهَتِهِ وَ مِنْهُ مَا هُوَ عَلَى خِلَافِ تَنْزِيلِهِ وَ مِنْهُ مَا تَأْوِيلُهُ فِي تَنْزِيلِهِ وَ مِنْهُ مَا تَأْوِيلُهُ قَبْلَ تَنْزِيلِهِ وَ مِنْهُ مَا تَأْوِيلُهُ بَعْدَ تَنْزِيلِهِ وَ مِنْهُ آيَاتٌ بَعْضُهَا فِي سُورَةٍ وَ تَمَامُهَا فِي سُورَةٍ أُخْرَى وَ مِنْهُ آيَاتٌ نِصْفُهَا مَنْسُوخٌ‏ وَ نِصْفُهَا مَتْرُوكٌ عَلَى حَالِهِ وَ مِنْهُ آيَاتٌ مُخْتَلِفَةُ اللَّفْظِ مُتَّفِقَةُ الْمَعْنَى وَ مِنْهُ آيَاتٌ مُتَّفِقَةُ اللَّفْظِ مُخْتَلِفَةُ الْمَعْنَى وَ مِنْهُ‏ آيَاتٌ‏ فِيهَا رُخْصَةٌ وَ إِطْلَاقٌ‏ بَعْدَ الْعَزِيمَةِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يُحِبُّ أَنْ يُؤْخَذَ بِرُخَصِهِ كَمَا يُؤْخَذُ بِعَزَائِمِهِ وَ مِنْهُ رُخْصَةٌ صَاحِبُهَا فِيهَا بِالْخِيَارِ إِنْ شَاءَ أَخَذَ وَ إِنْ شَاءَ تَرَكَهَا وَ مِنْهُ رُخْصَةٌ ظَاهِرُهَا خِلَافُ بَاطِنِهَا يُعْمَلُ بِظَاهِرِهَا عِنْدَ التَّقِيَّةِ وَ لَا يُعْمَلُ بِبَاطِنِهَا مَعَ التَّقِيَّةِ وَ مِنْهُ مُخَاطَبَةٌ لِقَوْمٍ وَ الْمَعْنَى لِآخَرِينَ وَ مِنْهُ مُخَاطَبَةٌ لِلنَّبِيِّ ص وَ مَعْنَاهُ وَاقِعٌ عَلَى أُمَّتِهِ وَ مِنْهُ لَا يُعْرَفُ تَحْرِيمُهُ إِلَّا بِتَحْلِيلِهِ وَ مِنْهُ مَا تَأْلِيفُهُ وَ تَنْزِيلُهُ عَلَى غَيْرِ مَعْنَى مَا أُنْزِلَ فِيهِ وَ مِنْهُ رَدٌّ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى وَ احْتِجَاجٌ عَلَى جَمِيعِ الْمُلْحِدِينَ وَ الزَّنَادِقَةِ وَ الدَّهْرِيَّةِ وَ الثَّنَوِيَّةِ وَ الْقَدَرِيَّةِ وَ الْمُجَبِّرَةِ وَ عَبَدَةِ الْأَوْثَانِ وَ عَبَدَةِ النِّيرَانِ وَ مِنْهُ احْتِجَاجٌ عَلَى النَّصَارَى فِي الْمَسِيحِ ع وَ مِنْهُ الرَّدُّ عَلَى الْيَهُودِ وَ مِنْهُ الرَّدُّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّ الْإِيمَانَ لَا يَزِيدُ وَ لَا يَنْقُصُ وَ أَنَّ الْكُفْرَ كَذَلِكَ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنْ لَيْسَ بَعْدَ الْمَوْتِ وَ قَبْلَ الْقِيَامَةِ ثَوَابٌ وَ عِقَابٌ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ فَضْلَ النَّبِيِّ ص عَلَى جَمِيعِ الْخَلْقِ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ الْإِسْرَاءَ بِهِ لَيْلَةَ الْمِعْرَاجِ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ أَثْبَتَ الرُّؤْيَةَ وَ مِنْهُ صِفَاتُ الْحَقِّ وَ أَبْوَابُ مَعَانِي الْإِيمَانِ وَ وُجُوبُهُ وَ وُجُوهُهُ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ الْإِيمَانَ وَ الْكُفْرَ وَ الشِّرْكَ وَ الظُّلْمَ وَ الضَّلَالَ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ وَصَفَ اللَّهَ تَعَالَى وَحْدَهُ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ أَنْكَرَ الرَّجْعَةَ وَ لَمْ يَعْرِفْ تَأْوِيلَهَا وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَا يَعْلَمُ الشَّيْ‏ءَ حَتَّى يَكُونَ وَ مِنْهُ رَدٌّ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْلَمِ الْفَرْقَ بَيْنَ الْمَشِيَّةِ وَ الْإِرَادَةِ وَ الْقُدْرَةِ فِي مَوَاضِعَ وَ مِنْهُ مَعْرِفَةُ مَا خَاطَبَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ الْأَئِمَّةَ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مِنْهُ أَخْبَارُ خُرُوجِ الْقَائِمِ مِنَّا عَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَهُ وَ مِنْهُ مَا بَيَّنَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِ شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ وَ فَرَائِضَ الْأَحْكَامِ وَ السَّبَبَ فِي مَعْنَى بَقَاءِ الْخَلْقِ وَ مَعَايِشِهِمْ وَ وُجُوهِ ذَلِكَ وَ مِنْهُ أَخْبَارُ الْأَنْبِيَاءِ وَ شَرَائِعُهُمْ وَ هَلَاكُ أُمَمِهِمْ وَ مِنْهُ مَا بَيَّنَ اللَّهُ تَعَالَى فِي مَغَازِي النَّبِيِّ ص وَ حُرُوبِهِ وَ فَضَائِلُ أَوْصِيَائِي وَ مَا يَتَعَلَّقُ بِذَلِكَ‏
وَ يَتَّصِلُ بِهِ. فكانت الشيعة إذا تفرغت من تكاليفها تسأله عن قسم قسم فيخبرها فمما سألوه عن الناسخ و المنسوخ فَقَالَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى بَعَثَ رَسُولَهُ ص بِالرَّأْفَةِ وَ الرَّحْمَةِ فَكَانَ مِنْ رَأْفَتِهِ وَ رَحْمَتِهِ أَنَّهُ لَمْ يَنْقُلْ قَوْمَهُ فِي أَوَّلِ نُبُوَّتِهِ عَنْ عَادَتِهِمْ حَتَّى اسْتَحْكَمَ الْإِسْلَامُ فِي قُلُوبِهِمْ وَ حَلَّتِ الشَّرِيعَةُ فِي صُدُورِهِمْ فَكَانَتْ مِنْ شَرِيعَتِهِمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا زَنَتْ حُبِسَتْ فِي بَيْتٍ وَ أُقِيمَ بِأَوَدِهَا حَتَّى يَأْتِيَ الْمَوْتُ وَ إِذَا زَنَى الرَّجُلُ نَفَوْهُ عَنْ مَجَالِسِهِمْ وَ شَتَمُوهُ وَ آذَوْهُ وَ عَيَّرُوهُ وَ لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُونَ غَيْرَ هَذَا.

بحار الأنوار (ط – بيروت)، ج‏90، ص: 5
🍀ترجمه قسمتی از حدیث
❄️🔅🌱امام على عليه السلام : خداوند تبارك و تعالى، قرآن را بر هفت قِسْم نازل فرموده است كه هر بخشى از آن شفا دهنده و كفايت كننده است. و اين هفت قسم عبارتند از: امر و نهى و ترغيب و ترساندن و جدل و مَثَل و حكايات. در قرآن آيات ناسخ و منسوخ و محكم و متشابه و خاص و عام و مقدّم و مؤخّر و واجبات و رخصتها و حلال و حرام و فرايض و احكام، و منقطع و معطوف، و منقطع نا معطوف، و حرفى به جاى حرف ديگر، وجود دارد
بعضى از كلمات قرآن، لفظش خاصّ است و بعضى لفظش عام است و عموميت را مى رساند و برخى لفظش مفرد است و معنايش جمع و برخى لفظش جمع است و معنايش مفرد. برخى لفظش ماضى است و معنايش مستقبل. برخى لفظش خبرى است و معنايش حكايت از قومى ديگر. بعضى از آنها باقى است و از جهت و معناى اصليش [به معناى ديگر] برگردانده شده است. بعضى از آنها معنايى خلاف تنزيلش دارد و برخى تأويل و تنزيلش يكى است و بعضى تأويلش پيش از تنزيل آن است و بعضى تأويلش بعد از تنزيلش. در قرآن آياتى هست كه قسمتى از آن، در سوره اى است و دنباله آن در سوره اى ديگر. آياتى هست كه نصفش منسوخ است و نصفش به حال خود باقى است [و نسخ نشده]، بعضى از آيات آن الفاظشان متفاوت اما معنايشان با هم يكسان است، آياتى هم هست كه لفظشان يكسان ، اما معنايشان متفاوت است. بعضى آيات ناظر به رخصت است و بعد از قطعيت، دست باز گذاشته شده است؛ زيرا خداوند عزّ و جلّ دوست دارد همان گونه كه به واجبات و احكام قطعيش عمل مى شود ، به اجازات و رخصتهايش نيز عمل شود
بعضى از قرآن، رخصت است و شخص مكلّف آزاد است كه اگر خواست آنها را انجام دهد و اگر خواست ترك كند. بعضى از آن رخصتى است كه ظاهرش بر خلاف باطنش مى باشد، به ظاهر آن به گاه تقيّه عمل مى شود ولى به باطن آن در تقيّه [هم ]نمى توان عمل كرد. بعضى از قسمتهاى قرآن خطابش به عدّه اى است ولى مقصود ديگران هستند. برخى از آن آيات مخاطبش پيامبر صلى الله عليه و آله است، اما مقصودش امّت او هستند. بعضى از قسمتهاى آن هست كه حرام شمردنش جز با حلال شمردن آن شناخته نمى شود و قسمتهايى هم در قرآن هست كه تأليف و تنزيل آن بر غير معنايى است كه درباره آن نازل شده است
بعضى از قسمتهاى قرآن، هست كه پاسخ استاد علی ساعی به سوال شماره خداوند متعال و احتجاج و حجّت آورى او بر همه ملحدان و زنديقان و دهريه و ثنويه و قدريه و جبريه و بت پرستان و آتش پرستان، است و قسمتهايى از آن، احتجاج بر ضد مسيحيان [و اعتقادشان ]درباره عيسى عليه السلام است و قسمتهايى از آن ردّ بر يهوديان و قسمتهايى از آن پاسخ استاد علی ساعی به سوال شماره به كسانى است كه مى گويند، نه ايمان قابل افزايش و كاهش است نه كفر. قسمتهايى از آن نيز در پاسخ استاد علی ساعی به سوال شماره به كسانى است كه خيال مى كنند بعد از مرگ و پيش از قيامت پاداش و كيفرى در كار نيست.

درباره نویسنده

علی ساعی

ثبت کامنت
0 کامنت

نظرتون در مورد این پست چیه؟

Leave a Reply

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *