سوال3084:
سلام علیکم
استاد نظر شما در مورد انگشترهای شرف الشمس و نوشته هایشان چیست؟
🌸بسم الله الرحمن الرحیم🌸🌷
#پاسخ3084
🌹علیکم السلام
🌸🍀 لطفا به پاسخ #پاسخ120 مراجعه فرمایید
🌸
🌼🔆لطیفه:
🔆🔅«اشرف الشموس» که همیشه بی هیچ قطع و فاصله ای در کمال شرف نسبت به «اَشرف من کل شریف» قرار دارد حضرت اشرف انبیای عالم حضرت محمد صلی الله علیه و آله و سلم میباشد. هر کس نقش جان حضرتش را بر سویدای دلش حک نماید به روای حاجاتش از جانب حضرت مجیب الدعوات به حال رجا باشد.
🌼🔆صلوات را نقش نگین دل و جانمان سازیم.
🌸🌿عن أبي محمد، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألته عن قول الله عز و جل: وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها
، قال: «الشمس: رسول الله (صلى الله عليه و آله)، به أوضح الله عز و جل للناس دينهم».
قال: قلت: وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها؟ قال: «ذاك أمير المؤمنين (عليه السلام)، تلا رسول الله (صلى الله عليه و آله)، و نفثه بالعلم نفثا».
قال: قلت: وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها؟ قال: «ذاك أئمة الجور الذين استبدوا بالأمر دون آل الرسول (صلى الله عليه و آله)، و جلسوا مجلسا كان آل الرسول أولى به منهم، فغشوا دين الله بالجور و الظلم، فحكى الله فعلهم، فقال: وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها».
قال: فقلت: وَ النَّهارِ إِذا جَلَّاها؟ قال: «ذاك الإمام من ذرية فاطمة (عليها السلام)، يسأل عن دين رسول «1» الله (صلى الله عليه و آله)، فيجليه لمن يسأل، فحكي الله عز و جل قوله «2»: وَ النَّهارِ إِذا جَلَّاها».
البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص: 670
عن أبي محمد، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سألته عن قول الله عز و جل: وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها
، قال: «الشمس: رسول الله (صلى الله عليه و آله)، به أوضح الله عز و جل للناس دينهم».
قال: قلت: وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها؟ قال: «ذاك أمير المؤمنين (عليه السلام)، تلا رسول الله (صلى الله عليه و آله)، و نفثه بالعلم نفثا».
قال: قلت: وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها؟ قال: «ذاك أئمة الجور الذين استبدوا بالأمر دون آل الرسول (صلى الله عليه و آله)، و جلسوا مجلسا كان آل الرسول أولى به منهم، فغشوا دين الله بالجور و الظلم، فحكى الله فعلهم، فقال: وَ اللَّيْلِ إِذا يَغْشاها».
قال: فقلت: وَ النَّهارِ إِذا جَلَّاها؟ قال: «ذاك الإمام من ذرية فاطمة (عليها السلام)، يسأل عن دين رسول «1» الله (صلى الله عليه و آله)، فيجليه لمن يسأل، فحكي الله عز و جل قوله «2»: وَ النَّهارِ إِذا جَلَّاها».
البرهان في تفسير القرآن، ج5، ص: 670